منتديات جامعة باتنة 2
استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 829894
ادارة المنتدي استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 103798
منتديات جامعة باتنة 2
استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 829894
ادارة المنتدي استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق 103798
منتديات جامعة باتنة 2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لاندعي أننا الأفضل لكننا نقدم الأفضل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
<

 

 استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
MAZOUZ MOHAMED
...::|رئيس المنتدى|::...
...::|رئيس المنتدى|::...
MAZOUZ MOHAMED


مساهماتي : 5235
تاريخ الميلادي: : 01/07/1991
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
عمـــري: : 33
الموقع : www.univ-batna2.alafdal.net

استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق Empty
مُساهمةموضوع: استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق   استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق Icon_minitimeالخميس 26 مايو - 22:28



استطلاع حول
الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع
العراقيين في دمشق

* قسم المتابعة


في استطلاع شامل أجرته (شبكة النبأ المعلوماتية) مع بعض الأخوة
العراقيين في دمشق تم في الفترة المحصورة بين التاسع والحادي عشر من
شهر تشرين الأول الحالي وتم استطلاع آراء الأشخاص بصورة عشوائية ودون
سابق إعلام لهم مما أعطى لهذا الاستطلاع قيمة أعلى للآراء التي أدلوا
بها ورائدهم كان الصراحة المتناهية.



وإذ تجاوز الاستطلاع الصيغ التقليدية في طرح الأسئلة المكررة بمثيل
هذه الحالات عن الانتخابات في بلدان عديدة من العالم بحيث ترك المجال
مفتوحاً ليتكلم المستطلعين بكل حرية ودون وضع أي شرط ممكن أن يقيد ما
يرونه ويحسوا به فعلاً بعد أن كثرت الدعوات المعادية للتنديد بمنع تلك
الانتخابات وبأي ثمن كان:



(السيد حميد) يرى: (أن الانتخابات سوف لا يكون لها أي معنى ما لم
تقترن بخروج المحتلين عن العراق قبل إجراؤها والمهم هو أن يطمئن
العراقيون أن تكون الانتخابات حرة وخالية من تأثير أجنبي).



و(السيد علي) يعتقد: (أنه في حال استمرار فوضى التفجيرات فإن
الحكومة العراقية المؤقتة ستضطر لتأجيل الانتخابات لأجل أخر وأن شرط
إجراء أي انتخابات لا بد من توفير سبل نجاحها ومن ذاك ضرورة فسح المجال
أمام عراقي يعتقد أو عراقية تعتقد كي يشاركا في الانتخابات إذا ما وجد
نفسه أو نفسها لديه الكفاءة).



أما (السيد طه): (فيفضل أن تجري الانتخابات تحت إشراف دول لم تكن
لها علاقات قوية مع أركان النظام الصدامي ويرى أيضاً ضرورة عدم تدخل
الدول العربية والإسلامية في الشأن العراقي ويرشح من بين الدول الممكن
أن يكون لها دور المراقب (اليابان) مثلاً).



و(أبو مرتضى): (يعتقد بأنه من الأهمية بمكان أن تكون الانتخابات
نزيهة 100% وتحت إشراف مباشر من قبل هيئة الأمم المتحدة وأن تكون
انتخابات عراقية صرفة وغير منحازة لما تريده أي قوى أجنبية للعراق).



في حين يرى (أبو علاء): (أنه من الضروري أن يُختار للإشراف على
صناديق الاقتراع أشخاص نزهاء لأن ذلك أهم شرط ممكن أن يضبط صحة النتائج
المستحصلة وبمعنى أن يتم التهيؤ لما يجعل الانتخابات حرة فعلياً عبر
توفير شروط نجاحها).



وأدلى (الشيخ أبو أحمد) بالقول: (أن الانتخابات هي مشروع ديمقراطي
بحد ذاته ويؤكد على ضرورة أن تكون بمثابة حد فاصل يميز مرحلة انتهت بكل
ما فيها من مآسي ومرحلة قادمة يعقد العراقيون عليها كل آمالهم السياسية
والاجتماعية وهذا يستدعي تهيئة الأجواء الملائمة لنجاحها وفي حال تأجيل
موعد الانتخابات فذاك سيعني استمرار الكارثة السياسية بالعراق).



لكن (أبو بنين): (يتطلع لتوفير ضمانات عملية ويطلب أن تكون
الانتخابات ديمقراطية حرة ودون تدخل أطراف خارجية في تزييف نتائجها
ويبتهل إلى الله سبحانه وتعالى أن تنجح الانتخابات دون وقوع أي مشاكل
أو حوادث).



ومن جانبه يرى (محمد طالب الأديب): (أن على العراقيين أن يصنعوا
حياتهم الجديدة بأنفسهم والخطوة الأولى والمهمة بهذا السياق هي الإصرار
على إجراء الانتخابات في توقيتها المعلن بأوائل شهر كانون الثاني من
السنة الجديدة 2005م وأن لا تكون مناسبة الانتخابات مدعاة لتأجيج
الاختلاف في وجهات النظر مع التوقع أن آلية الانتخابات وفي ظل ظروف
العراق الحالية لا يستبعد وقوع حوادث إرهابية من قتل أو تفجير تطال
المواطنين الأبرياء في الأماكن الآهلة وأن التفاؤل رغم كل شيء ينبغي أن
يكون سلاحاً للظفر بعراق جديد ديمقراطي وحضاري وتعددي لا مكان فيه
لأعدائه من شراذم الإرهاب والتخلف).



ونظرة (قاسم الهاشمي) لموضوع الانتخابات تختلف قليلاً عما سبقه في
الإدلاءات إذ يقول: (أن المؤشرات الإرهابية في الساحة العراقية
والتصعيد الحالي في العمليات الإرهابية المنفذة داخل البلاد تقتضي
تأجيل توقيت الانتخابات لمدة (3) أشهر على الأقل من حيث المبدأ ولا
يفضل أن تجرى قبل القضاء التام على مظاهر الإرهاب تماماً حتى تكون
الأجواء السياسية مناسبة لإجراء الانتخابات وبهذا الصدد لا بأس من
التفكير من تمديد فترة الحكومة المؤقتة لمدة لا تقل عن (6) أشهر ففي
ذاك سيمكن استحصال نتائج أفضل من انتخابات توفر قناعة وتحظى أكثر
بتأييد الشعب العراقي).



وحول إنجاح الانتخابات يرى (عبد الكريم عمران) ضمن نظرة تحليلية: (أن
من الأفضل أن تجري الانتخابات بموعدها حتى تستشعر قوى الإرهاب بمصداقية
الأجهزة الأمريكية بكونها توالي طموحات الحكومة العراقية المؤقتة وتحرص
معها على الوفاء من أجل أن يكون التوقيت المعلن لإجراء الانتخابات
ووفقاً لضوابط أمنية جديرة ستكون بمثابة رسالة لقوى الإرهاب في العراق
بأنها قوى ليس لها أي وزن في الساحة العراقية وليس هناك من يؤيدها بين
المواطنين العراقيين).



ووجهة نظر (ستار محسن حسين) حول الانتخابات يقول: (نريدها عملية
ديمقراطية جديدة بالعراق والانتخابات كـ(حلم) لكل مواطن عراقي كي يعبر
بملئ إرادته لاختيار الأشخاص الكفوئين لإدارة هذا البلد العظيم (العراق)
وبلا أي تأثيرات داخلية حزبية أو خارجية تستعمل نفوذها الخفي وإن إجراء
الانتخابات في وقتها هو خطوة نحو كسب الرأي العام العالمي أكثر مع
القضية العراقية وضربة معنوية كبيرة ضد أعداء العراق الذين سيحاولون
حتماً تأجيلها عن احتمال التجائهم لتنفيذ أعمال الإرهاب المستنكرة لدى
كل شرفاء العراق ومحبي العراق.



خلاصة الاستطلاع


يتبين من خلاصة الاستطلاع أن نسبة 60% ممن أستطلعت آراؤهم لا يؤيدون
إجراء الانتخابات في ظل ظروف أي تدخل سلبي حتى على سبيل الإشراف على
تنظيمها من قبل أي قوة عسكرية أجنبية في حين أكدت نسبة 40% على ضرورة
أن لا يكون هناك تأثيرات إقليمية حكومية (عربية أو إسلامية) في توجيه
الانتخابات أو أن يكون هناك تطفل حزبي محلي في توجيه مسارها.



وقالت نسبة 9% ممن أجري معهم الاستطلاع أن الحكومة العراقية المؤقتة
ستضطر إلى إرجاء الانتخابات في حال استمرار عمليات الإرهاب على وصفها
الحالي المتصاعد.



في حين فضلت نسبة 70% أن تكون أما للأمم المتحدة أو للجنة دولية
محايدة دوراً في الإشراف على الانتخابات حتى تكتسب شرعيتها الدولية.
هذا في حين ذكرت نسبة 65% أن رافضي الانتخابات هم من المتخلفين سياسياً
ولا يمثلون سوى أنفسهم وتوقعت هذه النسبة ذاتها أن لا تخلو الانتخابات
من وقوع حوادث إرهابية.



وأكدت نسبة 89% على ضرورة وجود معايير أخلاقية لاختيار الأشخاص
الذين سيديرون شأن الانتخابات وأن يكونوا من الممتازي السمعة إذ بدون
هؤلاء لا يمكن توفير أجواء ناجعة للانتخابات.



هذا وأعربت نسبة 91% على ضرورة فسح المجال لكل مواطن عراقي صالح يجد
في نفسه الكفاءة أن يكون له الحق بترشيح اسمه لقائمة المتنافسين بينما
صرحت نسبة 15% أن تأجيل الانتخابات عن موعدها سيعني ضياعاً للآمال
السياسية في العراق الجديد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.univ-batna2.alafdal.net
 
استطلاع حول الانتخابات المرتقبة في العراق أجرته شبكة النبأ للمعلوماتية مع العراقيين في دمشق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» العراق... بلد بلا جَودة
» الأنظمة السياسية في العراق القديم
» محنة الأكراد الشيعة في العراق
» العراق الايراني الجديد وخطره على الامن القومي العربي - منقول-
» انتفاضة لبنان والأردن .. وتعثر العراق في الجولة الرابعة من تصفيات المونديال

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جامعة باتنة 2 :: المنتديات العامة :: المنتدى العام-
انتقل الى: